الفوائد الصحية والإقتصادية في تعلم الحرف التقليدية





تُعتبر مصدر دخل ممتاز للكثير من الأشخاص والعائلات، خصوصاً أن إنجازها يُعتبر من المواهب التي لا يتقنها الكثيرون، ومن يملك إتقان مهارة ما فإنما يوفر لنفسه مصدر رزقٍ رائع، وخصوصاً إن كانت المهارة التي يتقنها من الأشياء المطلوبة.
تُعتبر مصدر تسلية واستثمار ممتاز للوقت بدلاً من ضياعه في الأشياء عديمة الفائدة، فتعلم مهارة ما أفضل بكثير من تضييع الوقت.


تُساعد في قضاء حوائج الناس وإنجاز أعمالهم التي يُريدونها والتي لا يمكن للآلات أن تُنجزها.


تُعزز ثقة الشخص بنفسه وترفع معنوياته وتُحسسه بقيمته في المجتمع وبأنه قادر على إنجاز شيءٍ يُفيده ويُفيد مجتمعه.


تُثري تراث البلدان وتعزز التبادل الثقافي والاقتصادي بين الدول خصوصاً في الأعمال اليدوية الفنية التي تُعتبر رافداً مهماً للحرف التقليدية، فالمهارات اليدوية المختلفة تشكل جزءًا من ثقافة أي مجتمع، وتعكس صورةً عنه.


تزيد القدرة على التركيز وترفع من القدرات الذهنية لأن إنجازها يتطلب ذهناً متقداً قادراً على إخراج الحرفة اليدوية بطريقةٍ متقنة ورائعة تنال إعجاب الجميع.


تعطي صاحبها إحساساً غامراً بالسعادة وتُشعره بالفرح الكبير عندما ينظر إلى نفسه ويرى ما أنجزته يداه وقد تحقق بأروع صورة.


تُشجع على الإبداع واستخراج العديد من الأفكار الإبداعية وتنفيذها على أرض الواقع، كما تُساعد في ابتكار أشياء جديدة وطرق متعددة.


تحل العديد من المشكلات في المجتمع لأنها تُخرج العديد من الأشخاص من مآزق عدم القدرة على إنجاز شيءٍ ما.
google-playkhamsatmostaqltradent