الحظات الاخيرة التي عاشها هؤلاء الاطفال الدي غرقوا في الصخيرات





لم يكن ملتقط هذه الصور المؤثرة جدا أنها ستكون لآخر مشهد في حياة هؤلاء الابطال الذين كتب عليهم أن يفارقوا الحياة بهذه الطريقة المؤلمة ، لحظات من الفرح سبقت الفاجعة ، في مشهد لأطفال في سن الزهور ، بزيهم الرياضي الرسمي الأبيض ، بياض قلوبهم البريئة الصافية ، بسمة ، بل و وجهوه ينطلق منها السرور بكل طوعية ، تعبيرا منهم عن فرحهم بهذه الخرجة التدريبية الاستكشافية التي لم يكن مدرب النادي ينتظرها بهذه الخاتمة المؤلمة ... مشاهد جد مؤلمة لأخر لحظات من حياة ضحايا شاطئ واد الشراط بالصخيرات نعرضها عليكم عل في الذكرى موعظة لكل من لا يتخذ سبل السلامة و الحذر

google-playkhamsatmostaqltradent